أخبار الإنترنت

ما هو سر 241543903 في محرك بحص صور جوجل وما هو سبب إنتشاره

سر 241543903

دعونا نتفق أولاً أن كل فترة تظهر علي مواقع التواصل الاجتماعي أو محرك البحث جوجل بعض الأشياء الغريبة التي تجدها انتشرت انتشار سريع فربما تكون لعبة أو صورة أو قصة حقيقة وغيرها فما أكثر هذه الأشياء في أيامنا هذه حيث سرعة الوصول إلي أكبر عدد في العالم في وقت قصير من خلال فيس بوك أو تويتر أو انستقرام فمن ضمن الأحداث الغربية هو رقم غريب لا يفهم منه شئ فهناك الكثير من التساؤلات حول سر 241543903 فإذا قمت بالدخول علي محرك البحث Google وكتابة هذا الرقم فما ستجده من نتائج بحث يجعل لديك فضول أكثر لمعرفة سر الرقم الغير مفهوم .

ما هو سر 241543903 في محرك بحص صور جوجل وما هو سبب إنتشاره

أكثر ما يلفت الانتباه في نتائج البحث هو وجود عدد كبير جداً من صور لأشخاص مختلفين قاموا بوضع رؤوسهم داخل الثلاجة وستجد أجناس مختلفة يفعلون هذا فتكون في حيرة أكبر وتسأل ما هو سر إجماع هذه الشخصيات المختلفة علي هذه الصورة بهذا الوضع المماثل ؟ ولكي تتعرف علي قصة و سر 241543903 يمكنك هذا من خلال متابعة الفقرة التالية .

قصة الرقم 241543903

قبل أي شئ عليك تجربة هذا بنفسك قم بالدخول علي موقع Google وأكتب في محرك البحث 241543903 لتظهر لك الصورة التالية .

سر 241543903

ترجع قصة هذا الرقم إلي عام 2009 فكان هناك مصور فوتوغرافي مشهور يدعي David Horvitz لديه حساب علي موقع الصور الشهير tumblr به عدد كبير جداً من المتابعين له حيث أنه كان مميز جداً في الصور التي يلتقطها إلي أن قام David بتصوير نفسه وهو واضع راسه داخل الثلاجة ثم قام بنشرها علي حسابه وكتب عليها رقم 241543903 فحينها نالت إعجاب المتابعين وسألوا ما هو هذا الرقم؟ فكانت الإجابة مفاجئة حيث أنه رقم تسلسل الثلاجة مضاف إليه رقم تسلسل كيس فاصوليا مجمدة بالإضافة إلي رقم تسلسل كيس معكرونة كان موجود داخل الثلاجة وقت التقاطه للصورة فكانت صورة كوميدية لطيفة من المصور فطلب من متابعيه تصوير أنفسهم وهما يضعون رؤوسهم داخل الثلاجة مثله ورفعها علي الإنترنت بنفس الرقم ليصبح إلي اليوم هذا الرقم مشهور جداً علي محرك بحث جوجل .

وأخيراً يمكنك معرفة المزيد عن مثل هذه القصص الغربية الخاصة بمحرك البحث جوجل والتعرف علي كل ماهو جديد خاصة بالكمبيوتر أو الاندرويد أو الايفون من خلال متابعة صفحة فيس بوك ليصلك كل ما هو جديد منا وشكراً جزيلاً لكم .

اترك تعليقاً